التخطي إلى المحتوى
محتويات
[toc]

اقراص كاردكس CARDEX لضغط الدم دواء كاردكس CARDEX لضغط الدم نقدم لكم اليوم  نص عن دواء كاردكس CARDEX  من موقعنا الفريد حنين الحب الصفات: يعتبر كاردكس عامل مقلوب لمستقبلات بيتا الانتقائية لبيتا-1، وذو الفة بسيطة لمستقبلات بيتا2 ليس لديه فعالية جوهرية لمقلد الودي و لا مواصفات مثبتة للغشاء. يحاول أن قلص ضغط الدم، وعن طريق حصر مستقبلات بيتا 1 في القلب، فإنه يقلل من نشاطه وهكذا من حاجة عضلة القلب للأكسجين يمتص بيسوبرولول بشكل سريع عقب تناوله عن طريق الفم و يفرز عن طريق البول دون أن يحدت فأنه أي تحويل أو استقلاب. في الانسان، ٥٠% من الجرعة تستقلب في الكبد بينما ال ٥٠% الاخرى تفرز غير متغيرة من خلال الكلية.

تصنيف الدواء

مغلقات مستقبلات البيتا  – عقاقير تزايد ضغط الدم – أدوية الذبحة الصدرية.

البلد التي طرح فيها العلاج

– بلد التوافر: المملكة العربية السعودية.

دواعي الاستخدام

    • ضغط الدم المرتفع وتنظيمه، قد يستعمل وحده أو مع أدوية دواء ضغط الدم المرتفع الأخرى.
    • فشل الفؤاد
    • مرض الشريان التاجي (الذبحة الصدرية).
    • اتخلال صربات الفؤاد السريع.

جرعة الدواء

  • التوقيت: يؤخذ مرة غداةًا يوميًا مع الغذاء أو بدونه.
  • البالغين:
    • ضغط الدم المرتفع:
      • الجرعة الاعتيادية لتنظيم ضغط الدم هي 5 مجم كبداية ثم مبالغة الجرعة إذا لم ينشأ التأثير المطلوب إلى 10 مجم و 20 مجم، أقصى جرعة يمكن تناولها يوميًا هي 20 مجم
      • تختلف الجرعة وحـٍسب تجاوب الفرد للدواء وبعض الناس تبدأ معهم بجرعة 2.5 مجم لتعطي التأثير المطلوب
    • فشل الفؤاد:
      • تبدأ ب 1.25مجم كل يومً وتزدادتدريجياً فحسب تجاوب العليل ولكن تتعدى 10 مجم كل يومً.
      • يفضل استخدام كارفيديلول في فشل القلب ان لم يكن هناك ما يمانع استخامه.
  • الاطفال: لم يتم دراسة سلامة وفاعلية العلاج عقب.
  • مع مرضى الكلى ذو تصفية الكرياتينين أقل من 40 تكون الجرعة المبدئية 2.5 مجم متكرر كل يومًا ويحدث تعاطي الدواء بحذر.
  • مع مرضى الكبد الجرعة المبدئية 2.5 مجم متكرر كل يومًا ويحدث تعاطيه بحذر
  • من المحتمل طحن الأقراص ووضعهم في الماء أو أي طعامٍ سلس (يسير البلع) مثل صوص طماطم التفاح أو الحلوى في حال عدم التمكن من بلعها .

الأثار الجانبية للدواء

  • غير ذائعة:
    • دوار
    • مشكلات في النوم
    • بطء وعدم انتظام ضربات القلب
    • عدوى الجهاز التنفسي العلوي
    • إسهال
    • التهاب بطانة المنخار المخاطية
    • آلام المفاصل
    • سعال
    • ضيق تنفس
    • غثيان
    • التهاب البلعوم
    • التهاب الجيوب الأنفية
    • قيء
  • نادرة:
    • برودة الأطراف
    • انخفاض في ضغط الدم
    • اكتئاب
    • سوء هضم
    • ضيق القصبة الهوائية
    • ضعف العضلات وتشنجها
    • هبوط افراز الدموع (يجب ملاحظة ذلك عند ارتداء العدسات اللاصقة)
  • معدل حدوثها غير معروفة:
    • اشتداد القصور القلبي
    • هبوط البروتين الدهني مرتفع الغزارة HDL
    • ارتفاع الدهون الثلاثية
    • اخفاء إشارات مرض هبوط سكر الدم
    • ظاهرة رينود
    • قلة تحمل التمارين
    • زيادة مقاومة الخلايا للأنسولين

التفاعلات الدوائية مع العلاج

لتجنب التداخلات المحتملة مع العقاقير الأخرى، يلزم إخبار الطبيب أو الصيدلاني عن أية من الأدوية المتناولة في الوقت الجاري

    • لا يجب الجمع البَينُ البيسوبرولول مع حاصرات مستقبلات البيتا الأخرى. وتشمل قطرات العيون: لها تأثير إضافي.
    • يلزم مراقبة الوظائف الحيوية في السقماء الذين يتعاطون الريزربين والجوانثيدين، لأن الجمع بينها وبين الدواء قد يؤدي لتثبيط الجهاز العصبي السمبثاوي أكثر من اللازم الأمر الذي قد يؤدي الى انخفاض ضغط الدم واغماء
    • يجب استخدام البيسوبرولول بحذر مع الأدوية المهدئة لعضلات الفؤاد أو المثبطة للعقد الأذين بطينية مثل مضادات الكالسيوم كالفيراباميل والديلتيازيم.
    • الجمع بين البيسوبرولول وجليكوسيدات الديجيتاليز يؤدي إلى تثبيط نقل النبضات بين الأذينين والبطينين وخفض ضربات القلب وبطء الفؤاد فيجب استعمالهم سويا باهتمام.
    • الريفامبيسين عند استعماله مع البيسوبرولول يؤدي إلى سرعة تخلص الجسم منه وهكذا تخفيض فاعليته ولن يسبب تغيير جرعة البيسوبرولول أي اختلاف.
    • الإنسولين وعقاقير السكري الفموية: مبالغة فعاليتها في خفض مستوى جلوكوز الدم. كما أن تثبيط مستقبلات بيتا الأدرينالينية قد يخفي مظاهر واقترانات هبوط مستوى جلوكوز الدم.
    • مضادات اضطرابات ضربات الفؤاد من المجموعة الأولى (دايسوبيراميد، كوينيدين, بروبافينون, ليدوكايين)، والمجموعة الثالثة (أميودارون): قد تزيد تأثيره على زمن التوصيل الأذيني, وقد يزيد بعضها مثل البروبافينون من تثبيطه لعضلة القلب.
    • الأدوية محاكية الودي (المحفذة للجهاز السمبثاوي): قد يقلل استخدامها المتواقت مع بيسوبرولول من نفوذ كلا الدوائين. من الممكن أن يكون ضروريا استخدام جرعات أعلى من ابينيفرين لمداواة تفاعلات الحساسية.
    • العقاقير المحاكية للنظير الودي (المثبطة للجهاز السمبثاوي والتي تشمل تاكرين): قد يتكاثر زمن التوصيل الأذيني البطيني.
    • أدوية التخدير الاستنشاقية: زيادة ضربات القلب المنعكسة وارتفاع خطر حدوث انخفاض ضغط الدم القوي.
    • مثبطات الإنزيم المصنع لبروستاجلاندين: تقليل التأثير الخافض لضغط الدم.
    • مشتقات إيرغوتامين: تفاقم قلاقِل الدورة الدموية الطرفية.
    • مضادات الحزن والكآبة ثلاثية الحلقات، مجموعة باربيتيورات، مجموعة فينوثيازين: مبالغة في النفوذ الخافض لضغط الدم.
    • ميفلوكوين: مبالغة خطر حدوث هبوط ضربات القلب. 
    • العقاقير المضادة للأكتئاب المانعة للمونو أمين أوكسيديز (ما عدا المانعة للمونو أمين أوكسيديز-ب): استعمالها المتواقت مع مضادات مستقبلات بيتا يزيد خطر حدوث نوبة صعود ضغط الدم الشديد.

الكمية التي فوق المسموح به اعراضها ومداواتها

مظاهر واقترانات أخذ كمية فوق المسموح به من البيسوبرولول هو بطء ضربات الفؤاد وانخفاض في ضغط الدم وفشل القلب الاحتقاني وضيق التنفس وانخفاض سكر الدم.

عند حدوث ذلك يلزم مداواته بالأدوية المحفزة للجهاز العصبي السمبثاوي لعلاج تلك الأعراض مثل:

  • حقن الأتروبين لارتفاع ضربات القلب أو أي علاج يضيف إلى ضربات القلب مثل الايزوبريترونول وفي بعض الأحيان قد يفتقر الشخص لاستخدام جهاز تنظيم ضربات الفؤاد عبر الوريد
  • لانخفاض ضغط الدم يتم استعمال السوائل والأدوية التي تزيد ضغط الدم أو حقنه وريديًا بالجلوكاجون
  • لفشل الفؤاد نبدأ مداواته بالأدوية المخصصة به مثل الديجيتاليز
  • لضيق التنفس يُعطى دواء يسبب ارتخاء القصبة الهوائية مثل الايزوبريترنول أو الأمينوفيللين
  • لهبوط سكر الدم نعطيه الجلوكوز كمحلول

أثر تناول الدواء اثناء الحمل والرضاعة

  • الحمل: يدخل البيسوبرولول ضمن تصنيف سي فيما يتعلق للسلامة اثناء مرحلة الحمل ولا تبقى دراسات حتى هذه اللحظة على نفوذ الدواء على الحامل، لكن مع هذا لا يفضل تناولها الدواء إلا في وضعية أن حاجتها لتناوله تتجاوز الخوف من تعرض الجنين للخطر، نحو دراسة تأثير الدواء على الفئران الحامل لم تظهر أجنتها أية تشوهات لكنها عرضتهم للتسمم في الجرعات المرتفعة.
  • الرضاعة: أثبت إفراز نسبةٍ بسيطة لا تتعدى 2% من البيسوبرولول في لبن الأم في الفئران، إلا أن لم يثبت إفرازه في لبن الأم في الإنسان ومع ذلك يجدر الحذر نحو إعطائه لأمٍ مرضعة.

الأثر الطبي للدواء (طريقة عمل الدواء)

يعمل البيسوبرولول كحاصر لمستقبلات بيتا 1 الموجودة في القلب على نحوٍ خاص ليقلل من نفوذ الجهاز العصبي السيمبثاوي على الفؤاد وهكذا يخفف ويهدئ من عمله وقوة وسرعة ضرباته ويخفض ضغط الدم، في الجرعات العالية يفقد البيسوبرولول مقدرته الاختصاصية ويحجب تأثير الجهاز العصبي السيمبثاوي على مستقبلات بيتا 2 أيضًا الموجودة في القصبة الهوائية مسببًا ضيقها والأوعية الدموية مسببًا اتساعها.

الحركيات الدوائية

يتم امتصاصه من الجهاز الهضمي بحيث تكون فاعليته 80% ويتأثر الامتصاص بوجود الأكل أو عدمه كما أن نفوذ الدورة البابية الكبدية عليه لا تمر 20% ويصل الدواء إلى أعلى تركيز فأنه في بلازما الدم في أعقاب تناوله بساعتين إلى أربع ساعات، مرحلة عمر النصف فأنه ما بين 9 و 12 ساعة وهبوط كفاءة وظائف الكلى يضيف إلى هذه الفترة خاصةً في كبار السن، يتم التخلص منه عن طريق الجهاز البولي ويبدو 50% منه في البول بصورة غير ألمـختلفـة عن صورته الأصلية في حين يتضح الباقي بصور سيارات غير مفعلة، أقل من 2% فقط من العلاج تطلع من الجسم عبر البراز.

التعليقات

Leave a Reply

Your email address will not be published.