اقراص كربونات الكالسيوم مكمل غذائي

•  تُقلِّل كَربوناتُ الكالسيوم حُموضةَ المعدة (مُضادُّ حُموضَة).
•  الكالسيوم مُكمِّل غِذائي يُساعد الجسمَ على تكوين عظامٍ قويَّة.
•  الكالسيوم يُقلِّل امتِصاصَ الفُسفات من القَناة الهضميَّة.

•  يُستَسادَلُ ذلك الدَّواءُ لتحسين عَمليَّةِ النموِّ الطبيعي الملائم وترقية الحالة الصحِّية.
•  يُستَسيطرَل ذلك الدَّواءُ لمنع أو مُعالجَة هَشاشة العِظام لدى السيِّدات في أعقابَ سنِّ اليأس (سن انقطاع الدورة الشهرية أو الطمث).
•  يُستَعمَلُ هذا الدَّواءُ لتَطفيف ارتفاع مستوى الفُسفات في الدَّم.
•  يُستَسادَل هذا الدَّواءُ في مُعالجَة حُرقَة فؤاد المعدة وعُسر الهضم.
•  يُستَسادَل ذلك الدَّواءُ في مُعالجَة انخفاض مستوى الكالسيوم في الدَّم.

•  إذا كان لدى المريض تَحَسُّسٌ تجاه كَربوناتُ الكالسيوم أو أيِّ مكوِّن آخر يَشتملُ عليه هذا الدَّواء.
•  يجب إِطلاعُ مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية إذا كان عند المريض تَحَسُّسٌ لأيِّ دواء آخر.
•  يجب التأكُّدُ من القِيام بالإبلاغ عن التَّحسُّس الذي أصاب العليلَ والكيفيَّة التي أثَّر بِها فيه. ويتضمَّن ذلك الكشفَ عن وجود طفح أو بثور أو حكَّة جلديَّة أو ضيق في التنفُّس أو صَفير نحوَ الشَّهيق أو سُعال أو تَورُّم الوجه أو الشَّفتين أو اللِّسان أو الحَلق، أو أيَّة أعراض أخرى مُصاحبَة لاِستِعمال الدَّواء.
•  إذا كان المَريضُ يعانِي من واحدة من الحالات التَّالية: ارتفاع مستوى الكالسيوم, حصيات الكُلى، هبوط الفُسفات في الجِسم.

•  يجب تَناوُلُ هذا الدَّواء قبلَ ساعة من الوجبةِ التي تَحتَوي على ألياف أو عقبَ مرور ساعتين من تَناوُل الوجبة.
•  يتوفَّر الدَّواء بشكل أقراص للمضغ، ويمكن طحنُها أو سحقها أو مضغها جيِّداًَ. كما يمكن مزجُ الأقراص المطحونة مع الطَّعام, ولكن لا تُبلَع كامِلةً.
•  هذا الدَّواءُ مُتَوفِّر على شَكل سائل “شراب” إذا كان العليلُ لا يستطيعَ بلع الأقراص. وفيما يتعلق لمن يتناولون الطَّعام عبر أنابيب التغذية، فهؤلاء بمقدورهم استعمال السَّائل, ولكن يجب شطفُ أنبوب التغذية قبلَ تناول الدَّواء وبعدَه.

عن طَريق الفم:

• يَجري تَناوُلُ ذلك الدَّواء مع الطَّعام.
•  يَجري تَناوُل الدَّواء المضادِّ للحُموضة عقبَ الطعام بمدَّة 1-3 ساعات.
•  يجب إخبارُ مقدِّم الرعاية الصحِّية إذا كانت المرأةُ ترضع رضاعةً طبيعيَّة من الثَّدي.
•  يجب إخبارُ مقدِّم الرعاية الصحِّية بالنِّسبة للمرأة الحامِل أو التي تُخطِّط للحَمل.

هشاشةُ العِظام عند السيِّدات

•  يلزم اتِّباعُ نظامٍ غذائي وبرنامج للتَّمرينات الرياضيَّة، وهذا حَسب تَوصيات مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية.

•  يجب تَناوُل الجرعة المنسية في أقرب وقتٍ محتمل.
•  إذا حانَ الوقتُ للجرعة التالية، فلا يجوزُ تناولُ الجرعة المنسيَّة، بل تُتبَّع مَواعيدُ الجدول المنتظم المعتاد.
•  يجب ألاَّ يَتناول العليلُ جرعة مزدوجة أو كميات فوق المسموح به.

•  يجب مُراجَعةُ الأَصدىَة الأخرى مع مقدِّم الرِّعاية الصحِّية, لأنةَّ ذلك الدَّواء قد لا يمتزج جيِّداً مع غيره من الأَدويَة.
•  يُفضَّلُ فَصلُ أَيَّة أدوية أخرى يَتناولها المريضُ عن تَناوُل ذلك الدَّواء بساعتين؛ فهذا الدَّواءُ يمنع امتِصاصَ العديد من الأدوية.
•  يلزم ألاَّ يَتناول المريضُ الحديدَ أو الزنك أو حَمض الفوليك خِلال ساعتين من تَناوُل ذلك الدَّواء.
•  يجب إخبارُ مقدِّم الرعاية الصحِّية إذا كانت المرأةُ ترضع رضاعةً طبيعيَّة من الثَّدي.
•  يلزم إخبارُ مقدِّم الرعاية الصحِّية بالنِّسبة للمرأة الحامِل أو التي تُخطِّط للحَمل.

•  غَثيان أو قيء. ومن الممكن أن يفيدَ استخدامُ وجبات ضئيلة متكرِّرة والعناية بنظافة الفم ومص حلوى جافَّة أو مَضغ اللبان “العلكة” للتَّخفيف من هذا.
•  إِمساك. وقد يساعد تناولُ السَّوائل والأطعمة المحتوية على ألياف, أو المواظبة على أداء الرياضة البدنية, في تخفيفه. ويجب استشارةُ مقدِّم الرِّعاية الصحِّية إذا ما كان من الممكن تناول المليِّنات أو المُسهلات.

• التغيُّر الذي يَطرأ على الحالة الخاضعة للعلاج: هل حدث تَحسُّن؟ هل ساءت الوضعيةُ أم لم يَطرأ عليها أيُّ تَغيُّر؟

•  نحوَ الشكِّ في حُدوث تَعاطي جرعةٍ زائدة، يجب الاتِّصالُ بمركز معلومات الأَدويَة والسُّموم المَحلِّي أو الطَّبيب مباشرة.
•  ظُهور عَلامات حُدوث ردَّة إجراء خَطيرة على الحياة، ويتضمَّن هذا الصَّفيرَ خلال التنفُّس والإحساس بضيق في الصَّدر, الحمَّى, الحكَّة, سُمرتفع شديد, ازرقاق في لون البشرة, نوبات صرعيَّة, أو تورُّم في الوجه أو الشَّفتين أو اللِّسان أو الحلق.
•  غثيان أو قيء شَديدان.
•  الطَّفح.
•  عَدَم حُدوث تَحسُّن في الوضعيةِ المرضيَّة أو الشُّعور بأنَّها تَسوء.

• يُحفَظ الدَّواءُ في دَرجَة حَرارة الغُرفَة.
•  يُحفَظ الدَّواءُ بعيداً عن الضَّوء.
•  يُحفَظ الدَّواءُ بَعيداً عن الرُّطوبة، ولا يجري تخزينُه في الحمَّام أو المطبخ.

•  إذا كان المريضُ يُعانِي من تَحسُّس يمثِّل خطراً على حياة المَريض, فيجب أن يلبس سواراً أو يحمل بطاقةً تدلُّ على هذا التَّحسُّس طَوالَ الوقت.
•  لا يَجوزُ للمَريض مُشارَكةُ الدَّواء مع الآخرين، ولا يجوز تَناوُل دواء شخصٍ آخر.
•  يلزم إِبعادُ الدَّواء عن مُتَناول الأَطفال.
•  يجب أن يحتفظَ المريضُ بقائمة أدويته (وصفة طبِّية للدَّواء, المُنتَجات الطبيعيَّة, المكمِّلات الغذائيَّة, الفيتامينات والأَصدىَة التي تُصرَف بلا وصفة طبِّية)، وإعطاء تلك القائمة لمقدِّم الرِّعاية الصحِّية (الطَّبيب, الممرِّضة, الممرِّضة الممارسة, الصَّيدلانِي, مُساعِد الطَّبيب).
•  يجب التَّحاجزُّثُ مع مُقدِّم الرِّعاية الصحِّية قبلَ البدء في تَناوُل أيِّ دَواء جَديد، بما في ذلك الأَصدىَةُ التي تُصرَف بدون وصفةٍ طبِّية والمُنتَجات الطبيعيَّة أو الفيتامينات.