التخطي إلى المحتوى
محتويات
[toc]

آلصمت ː
هوُ بدآية آغترآب !
بين عآشقين 
——— – – – ~o)

​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​لآإ يزعلُك


صَمتي : آبدُ مآِهو / عتبُ ‘



عجُز فيهَآ الكلامُ ‘

/ /
مآ عآآد بآقي للصوآآديف تلميح =/
صآبر و آشوف آلوضع من دون في دون ! =(
لآ شفت بعض آلنآآس من عيني تطيح !
ودي آقول لبعضھم ( لآ تطيحون )

سسسحقاً
لـ تلكك القلوب
التي تجرح دون أن تشعرر
يومًآ مآ قلنآ : لن نتفترق
إلآ ب ( آلموتت ) ؛
تأخخر آلموت . . فـ ’ آفترقنَنإ ! :”(

/ /
تعَآل شفّني
. . { لآ ابتدآ الليَلْ وُ أيقَنتْ ~ !
إني بعَيشْ اللّيل وَحدٍي . . بدوُوُنك !
/ /

/ /
روحي وجعل فـ روحتك رآحة ٍ/ لي

بقول لك !
رآحت وأنآ والله في خآطري شي
. . مآني / مسآمحهآ !
:
:

/ /
والله لو قلت لك وش كثر / مآ أغليتك
والله تندم على يوم ٍ !
والله من قلب صآدق موت حبَّيتك !
شكرآ لـ صدَّك عرفت إش كثر تغليني
:
:

/ /
الدمعة اللي تطيح لـ كسرة الخآطر
طآحت قهر من خيآنه شخص وفَّيته !
غلطَّت غلطة وكآنت
أنآ وشلون حبَّيته ؟
:
:

/ /
حين تشرب ‏​ٳناء الخيبھَ ،
ف آفعل ذلك حتى آخر قطرھَ !
وُ حينْ ترحل ː
تأكد ٲنّ لا تُغلق الباب على ظلّك
كيٌ ﻻ تعود – مثل كل مرة –
مُتعللاً ب ظلّك الذيٌ نسيت !
/ /

/ /
في تقليب كلَّ الموآجع !
ولعَّآب في صدق المشآعر والإحسآس
شفني حبيبي في بدآية !
وإنت السبب يآ متقن ٍ دور جسَّآس !
:
:
/ /
لآ تعتذر و العذْر
مـآدمت بـ الحبَّ لعَّآب
رميتني وحدي !
وأنآ جعلتك وحدك / بـ درب الأحبآب !
وأخفي عيوبك !
وأكبر عيوبك بـ الهوى كنت نصَّآب
علَّمني كيف أنسآك وشلون أتوبك !
مدآم قلتهـآ وإنت كذَّآب
:
:
:
/ /
يجرح ولآ يدري وش أسبآب جرحه !
والشهقة في حلقي ولكنَّي ؟ أضحك !
إن كآن مآتدري ؟ أبعطيك شرحه !
عشآن تعرف وش يجي بعد ؟ جرحك
يعني تعيش العمر من دون ؟ فرحه !
ولآ تنشد المجروح وشلون ؟ فرحك !
:
:
:
/ /

إستمع يآ صآحبي فيمـآ يلي :-
بيت وآحد وأحفظه قبل الضيآع !
مآت حبَّك وإنتهى في دآخلي !
ومآ بقى لك غير جرحك والودآع
:
:
:
/ /

آلآرق :
ليل إنسرَق ,
تحفظ خيوُط آلوسآده
وَ نوُم ميتّ فَ مهآده ‘
آلآرق :
جفن – عنَ جفن ,
* إفترق : ( !

/ /
* ~
آللہَ يـسآآمّح
وآآحد آعمآھ آلعنآدّ ?
يجرح وَ گنہَ عَن آلجرح
مَآ يَدري «~•••

/ /
عزيزيَ الحزْن بـ خصوص الألم كنَّه
تبي تنسَّيني ! بـ اللي خآنني مثلآ ؟
نسيآنه أصبح
ولو طآل الزمن / أجلآ

/ /
من سلبت من التُفاح سُكره :
” سُكراً / لأن هواك العذب يُثملني
أقلتُ : سُكراً ؟!
معاذ الله زل فمي قصدتُ :
( شُكراً / هواك العذب يُثملني )

– يضايقك ؟


لو جيت أطمن خاطري


وأسأل .. مالي بها مقدريّه

البال ضايق و ازعجته التفاكير ..


… مابين روحه و ( جيّه ) ّّ!!!!

يلعن أبو آلضيقه لآجآت فجأهـَ . . َ! تآكل
عروقٌ آلقلب وآلقلب سسَآكت

تَدري وَش ​ﺂللي يقْہر ​ﺂلقَلب !


لآ شِفت مِن يعزّ عليگ ضَآيق


ۆ ​ٺسألہ ۆش فيگ ؟؟..


يَقول لِگ : ترَى مَآلي خِلق ﻟ

ﺄنَـآ ﺂللي ﺄغليـگ صِرت ﺄي ﺄحَـد ؟

الزِمَنْ ! لو باعني للضِيق / ما الحقته .. حَسَافه.. !!


عَادِته ! ف الناس , / يرميهم .. و أنا وقتي .. رماني !!!



ماعلي! , معي ,وَ ال طُهْر وعَفَافَه ,,


و الزِمَنْ , وش عاد لو مرَّة , مثل غيري / نساني .. !!؟

التعليقات

Leave a Reply

Your email address will not be published.