كلوميد أقراص لتنشيط التبويض Clomid Tablets

1- يستعمل علاج كلوميد من أجل مبالغة جدارة الجسم على إنتاج البويضات في وضعية عدم الإنجاب أو ضعف التبويض خاصة عقب الزواج بفترة طويلة وفشل الأساليب التقليدية في مبالغة نسبة التبويض .

2- وأما في الحالات الأخرى يستخدم لتنظيم التبويض ونزول الدورة الشهرية لمن تتكبد من الاضطرابات أو خلل في الهرمونات فيقوم مبنى كلوميد بترتيب عمل هرمون الاستروجين.

3- مما يزيد جدارة الرحم بزيادة إنتاج البويضات وهرمون الاوثة على العموم مما تزيد فرصة الحمل بشكل كبير، وقد توافر ذلك العلاج بعدد من الأسماء التجارية المختلفة ولكنه يحمل نفس المكونات فجميعهم ينتمون لفئة وكلاء التبويض ولكن يلزم العلم إنه لا بد من أخذ ذلك المبنى عقب استشارة الطبيب حتى لا ينتج ذلك مضاعفات تضر عمل الهرمونات في الجسد .

1- أما بالنسبة للجرعة فهي تتم بواسطة استشارة الطبيب بعد عمل الفحوصات الضرورية من أجل التيقن من الداعِي الفعلي لتأخر الإنجاب مثل فحص هرمون البرولاكتين وغيرها… وبعد أن يتم التحقق من السبب وهو ضعف التبويض فيتم تحديد جرعات تناول العلاج على النحو التالي :

2- في البداية يلزم أن نحسب ميعاد التبويض ووقت نزول الدورة بالضبط وهذا بواسطة حساب طول الدورة وبعد ذلك قسمتها على الاثنين أو بمعنى أخر إذا كان موعد نزول الحيض كل ثلاثون يوم فيكون التوقيت الفعلي للتبويض وتزايد احتمالية الإنجاب في اليوم الخامس عشر .

3- وإذا لم ينشأ إنجاب بالأساليب التقليدية ويحدث نزول الحيض فيتم تناول جرعات علاج كلوميد في اليوم الثاني من نزول الحيض وذلك عن طريق قرص في الفجر وقرص مساءا لفترة خمس أيام و غالباً ما تجد شريط كلوميد يحتوي على عشرة أقراص .

4- وفي موعد التبويض يفضل إقامة رابطة زوجية قبلها بيوم وفي نفس اليوم أو اليوم التالي وإذا لم ينتج ذلك حمل ويحدث نزول الحيض مرة أخرى فيتم تناول عقار كلوميد لمدة ثلاث شهور متتابعة حيث إنه قد يحتاج الجسد لمدة أطول لتنظيم الهرمونات فهي مختلفين من سيدة لأخرى.

1- أما بالنسبة للآثار الناتجة عن تناول دواء كلوميد فقد تكون حدوث بعض الألم القوي في منطقة البطن والرحم خاصة عند الوقت الخاص لنزول الدورة الشهرية حيث يزداد بشكل مضاعف اعداد الدماء نتيجة لنشاط الهرمونات في الجسم لذلك يفضل المراعاة بالغذاء والمكونات التي تحتوي على نسبة عالية من الحديد لتعويض ما فقده الجسم .

2- قد يسبب عقار كلوميد بعض القلاقِل في الهرمونات الأنثوية على العموم ولذلك قد تشعر المرأة ببعض الآلام في منطقة الضرع مع بعض التوتر والقلق المتواصل الذي قد يدخلها في نوبات من الحزن والكآبة ولذلك يجب الحرص ومراعاة هذه الأعراض حتى لا تتسبب في نوبات اكتئاب حقيقية

3- من البَينُ بعض الآثار الأخرى هي الشعور بالأعراض الأولية للحمل ولكن ليس بشرط أن ينتج ذلك حمل منذ الشهر الأول ولكنها قد تشعر بالدوار والغثيان والقئ المتواصل مع رفض الغذاء والصداع بل والتأثير على الرؤية في بعض الحالات.

1- يمنع استخدام العلاج للاشخاص الذين يتكبدون من فرط الحساسية لاحدى مكونات العلاج او اى مكون اخر من عناصر العلاج الاخرى .

2- يحذر استعمال الدواء للمرضى الذين يعانون من الحزن والكآبة أو الذين يتكبدون من مرض الكبد أو الاشخاص الذين يتكبدون من قصور شديد فى وظائف الكبد .