(1) رغم امتلاكي للكثير في يدي:
جبروت امرأه
طغيان الأنوثة
سطوة جمال الحرف
…واصراري على حبك….رغم ذلك لم أمتلك حبك!..
(2) رغم اختلافنا بالكثير:
منطق العيش
تقديس الهوى
صدق المشاعر
…وفرحة قلبي بحبك لكن عنادك كان أقوى ولم أمتلك حبك!..
(3) تصورت ارتباطنا سيدعمه الكثير:
تجاربنا المفرطه بالغرام
وسيرتنا الطويلة مع القلم
والعقل الذي خاض معارك مطوله مع الهوى
….ورغم قوة قلمي لم أمتلك حبك!..
(4) وفي بداياتنا تواجهت مع الكثير:
جمود مطالبك ورغبات حبك
وعشقك للجسد لا الروح
وعطشي للعاطفة
واحترامي لقلمي
…قهرتني رغباتك وأيضا لم أمتلك حبك!..
(5) أنا أنثى أحبك كما أريد أنا ولدي الكثير:
من عواصف العشق التي ستأتي على جمودك
وقلب كثير العطاء سيلجم جماح جحودك
استعدادي لأكون في النار لتسعد والكثير الكثير
……رغم كل ذلك لم أمتلك حبك!…
(6) اتهمتني قوانينك الجائرة بتهم كثيرة:
التعدي على هدوئك الأبدي بعواصف صامتة العاطفة
ممارسة حبي على أراضيك الجرداء من كل شئ عدا الرغبات
الحب في عالمي لا يشبه الحب في عالمك
..وهكذا لم أمتلك حبك!…
(7) ها أنا كأوراق الأشجار أتساقط من مخيلتك فيصفر لوني وأغدو يباسا
تذروني الرياح… احتارت فيك جميع قواميسي؟..وهكذا
.بقي حبي مع وقف التنفيذ؟!..
(8) لم تحبن ؟! ..بلى !!.. لم أقلها لنفسي يوما احتراما لآخر مشاعر الحب لدي لأجلك؟!..
أجل الآن سأعلنها ؟!! لست خجلـى!..ولن ينقص ذلك من …أنوثة ظفائري….وعذرية وسائدي
ومن صدق مشاعري/..!!؟؟ أجل أحببتك؟؟!!
لأن الحب دائما هكذا يداهمنا فيمنحنا احساسا رائعا بالدهشه والارتباك؟!!…
نعم..! لم تحبني وانما أردت ذلك الجسد وتضاريسه !! التي غالبا ستفنى مع الزمن لن يبقى إلا صدق المشاعر التي رفضتها وهكذا …لن أحبك؟! فهل يا ترى استطيع ..؟؟؟؟!
بقلمي عهود
التعليقات